صوتك يا ضمير
الجلد صامت
حقيقى
والجنون دا
بيتسم
وف صخور
القسوة
رشوة جوع..
ف تلاجة
البراءة
أنتحار هادى
بطئ
فى مشاعر
عاصفة جدا
كل ظاهرها
سكون
إنما فروعها
تملى..
ف البلاد
متبعتره
ف دم
القلق..
والحواس
دايما شريده
الصراخ يدوى
ف أرض الروح
والعواطف
ماده أيدها
ف دهاليز
الخداع..
والمساكن
شاشة غامضة
تمسح اللون
م الحياة
تتشنق ف
ميدان كبير
من غير ولا
شارة مرور..
كل دا !!
وبرغم صوتك
يا ضمير
أعلى من صوت
الصراخ
السكوت ما
زال بيرسم
صوت قانون
الشقيانين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق